nice Song i’ve seen today
[youtube=http://www.youtube.com/watch?v=foSbqLi6U10&hl=en&fs=1&]
for HQ
http://www.youtube.com/watch?v=foSbqLi6U10&fmt=18
-
Recent Posts
Archives
Categories
Meta
nice Song i’ve seen today
[youtube=http://www.youtube.com/watch?v=foSbqLi6U10&hl=en&fs=1&]
for HQ
http://www.youtube.com/watch?v=foSbqLi6U10&fmt=18
test for netbeans blogging 😉
dload plugin from
http://code.google.com/p/blogger-plugin-netbeans/
i have no interest in DB But i read about it in IBM dev-work and just i would like to try 😉
download
http://couchdb.apache.org/downloads.html
extracttar -zxvf apache-couchdb-0.9.1.tar.gz
now resolving deps with yumyum install js-devel libicu libicu-devel erlang
for icu ,spidermonkey
now./configure
make
make install
to start[root@localhost apache-couchdb-0.9.1]# couchdb
Apache CouchDB 0.9.1 (LogLevel=info) is starting.
Apache CouchDB has started. Time to relax.
easy but always forget 😉
convert .flv to .wavffmpeg -i output/dump1.flv songname.wav
LAME to convert .wav to .mp3!lame songname.wav songname.mp3
From
http://dt.in.th/2008-04-13.download-music-from-imeem-on-linux.html
adding -mc 0 to playing option will fix flv a/v sync mplayer -mc 0 vid.flv
enjoy !
From UptoDate
Continuous I.V. infusion: Initial I.V. bolus dose 20-40 mg, followed by continuous I.V. infusion doses of 10-40 mg/hour. If urine output is <1 mL/kg/hour, double as necessary to a maximum of 80-160 mg/hour. The risk associated with higher infusion rates (80-160 mg/hour) must be weighed against alternative strategies. Note: ACC/AHA 2005 guidelines for chronic congestive heart failure recommend 40 mg I.V. load, then 10-40 mg/hour infusion
-----BEGIN PGP PUBLIC KEY BLOCK-----
Version: GnuPG v1.4.5 (GNU/Linux)
mQGiBEnebiURBADB0MN7122O86aggugheakqemUbjcGJDsueU2APPx0fDyiO+K8x
WgZSL5usXzwz/phEWTXWHAwXLe11/oCbSsUOfcVppt1rb1E66+NROGAkBaAJuG/S
xwA1cmZ+g5erog0Zkb3RaigKi/M7b6KBTxpKrWUY7k16ZLY8Gqwyog8siwCgk2Ww
LAylb89Co4i5TiQ2L+Zf8KkD/1Rsx0e7kde80dubShIgzhwgwtvGW2IMZox9ePgT
R+k9Uami/PKCAofxzOKMmuMeHZy7FTzhV5Ou5HA/8rC0hXiGS/gvL6GwBUAHAy2X
3ycsrnhqSsFQZaTQmWkH/ebCPTS9r35/dquU4m0fn7Fk116FA+h3XB3RnL75A+Mt
hczeBACti/SmxbfjmJ7ud5eU2JQufTi44VdN7RKkE9PmPHwosJ/qi/fWECGziZk2
JfyeWekZH5qoEVsnf0LvHJXYISw+O/vBXlecNsPS+AXMgQuQdrtsckwv1M++jYRD
ZFIbTGqWtDvTHciwPq6UURY+TqJ80Cfvzg5S88oIjKkmeIjA4bQtTW9oYW1hZCBB
dGVmIFJhZHdhbiA8bS5hdGVmLnJhZHdhbkBnbWFpbC5jb20+iGAEExECACAFAkne
biUCGyMGCwkIBwMCBBUCCAMEFgIDAQIeAQIXgAAKCRAYs5L3G+32hRgsAJ4071VK
z8oOIHIDN4DGOFv4PB/U2QCeOVXKIfRax+OT7nY8PniJg01I+Na5BA0ESd5vXxAQ
AOWTaLY9kuxbgXWe45D9USnIt9H9nOEaF6FMZNvzDoqIvjfC5jyPILeld9T0R6gA
UOA+0q5GphMFdaNUnaGYbaCk4cTq5ld0+2//vD9okC/b7dh7M7JZOhiasQ0ZwAD6
G9AabR++z5MdWjaKLy+y0bCX7qM8yhZG3h1PDZtMoXVps94ERkEpIrmWvayZ/FkQ
WJfStW7FRuuRT1USdSFqRGxKQdT49lV5sBQwqb7XRivK4+e04fSWHpevyOn29AEd
IeWDmrT0vObv8eH/Ly3S7Rh9uzaVZxe9l23YxnGyf3JbRDZ1pfvT2pmPVsx0LgFz
oPPrrHLc7IhSAD7cuii1CX/WD6TG65nqDSPmYh2QnzS8NAIuWCNXjmTBzCIxJrdY
rd77lMlH83EBFr1UZ2/Fyh9dJRcRGX5Bq6UYZ/v4Dgmsbm7lLn7U8K1XIeXhv0kt
mdWJBtUm9fKT0YKqsCqkXDRVc7gyLVwmxODrJD8gGI6/4+AQ7nQAi4q2YXIld/H9
n0AO3akub74EPBebBF0MD2Hx0ZfTtpVLNsB+hGaXz6+VP4YdCbPC/Iy+TfMWMN69
B42BvIsgPUfebukLy6LpBpcSV0tuhFuZwUTUSn08UQGuu0/1E3DTNmkD4kX0xppH
f2BAeP9FxUqcxkXaGJNZz9Vnsq/Jy3GZPbFNDu9odVevAAMFEADgWGNSkfx+asOc
MoPmEteO9uN7OpJotnHfug37pyDV2HZNYBJ7HspOBCjSbXCSxsWUs4SQvdUNvNy/
lpPvN4jIbKMlQkmcBh9kTH/+81VtOJLW4NOs+NU9CbTRfU4cXLL6PXJf+NDRLk0n
NKR2GUL2f42EAcY6Z42qwtcUf39SORczK/g7ojUlFvCMA9uugBoTF8FqVY2CadgH
6eq+3YjCUrpl1n+x/H40D35kLD6tNP7Zjjbp0DpmtQKo0FUgcZ3hCn4kyAsvcso6
9YxS/4rBduwlRlGbYc74avrXYjU8dh4v62kVg0+pEZ3Vwt72520XsFDtT9v3POGs
nOA4Oyi+/zyThyCUtcK78tQk64EJ+F8MZXO5zhgjcbjnDgqYhDpIfsMIlWTJp542
qZR/2/Dwuz7zLBYqVgSlBPJymq6ff5q7vS9d6ZPFtw3ZHwwvaB9iAwUYBjq/36LN
rXHZBU7a6DWJo/6zDUsjC92UYkt82h5PDC5sYCMAkxdpShg+RIaRiqisxT3rAKwm
hRpBQ8x8sUi6kPNEiUCky0JNni5ZDei8eYG3O1FPzHAJ2iZQcTTZG79GzsOAT+7/
UYLJzYvigHBwfXHJjDnwYDUdu3QxuX34i3HXKeHQEKA9XKUQhE2jRheTbmyj7ldA
zbcYEidY4dpDZunyjZ/HgpMsXRPWdIhJBBgRAgAJBQJJ3m9fAhsMAAoJEBizkvcb
7faFJB0AnjxGURU736RFaMFPf60oYNqHWysKAJ44SJxt0PZma0iDGcx+FYhZP7tQ
MA==
=QyzH
-----END PGP PUBLIC KEY BLOCK-----
convert thumbnail.gif
( +clone -threshold -1
-draw 'fill black polygon 0,0 0,15 15,0 fill white circle 15,15 15,0'
( +clone -flip ) -compose Multiply -composite
( +clone -flop ) -compose Multiply -composite
) +matte -compose CopyOpacity -composite rounded_corners.png
from
http://www.imagemagick.org/Usage/thumbnails/#rounded
ifdown eth0
ifconfig eth0 hw ether 00:80:48:BA:d1:20
يا لثارات فلسطين
ربما دخلت أمة النار في مجاهد عذبته!
http://www.mohamadabbas.net/Ma2al/a11.htm
كان ذلك منذ ما يقرب من ستين عاما.. كنت في الثالثة من عمري أو الرابعة على الأكثر.. في منزلنا كان يوجد قط نصف عاجز.. أظنه كان أعمى أو شبه أعمى.. وكان محاصرا بعماه.. كان قلبي ينفطر من أجله وأسيل حنانا عليه.. كنت أعتبره أعز الأصدقاء.. وما أكثر ما جالسته.. كان يحادثني وأحادثه..وكنت أظن أنه يفهمني وأفهمه.. كنت متضايقا جدا لأنه لا يستطيع النطق مثلي.. لكنني على أي حال كنت أفهم مواءه وأترجم حركاته.. تماما كما لو كان يتكلم.. وكنت أبحث عنه دائما كي أحمل إليه الطعام..كان ذلك يشعرني بسعادة لا توصف من ناحية.. ومن ناحية أخرى كنت أشعر أنني أؤدي واجبي المقدس الوحيد.. وإزاء قلة حركته وكمية الطعام راح الشحم يتراكم تحت جلده..فيزداد نعومة وبهاء.. ويزداد رونق فروه الأبيض الساحر الجميل.. أصبح صديقي سمينا إذن لكنه كان يفاجئنا بخفة حركته إذا ما طرأ طارئ حيث كانت تمر بحديقتنا بعض كلاب الصيد الخاصة بالجيران وكانت تحاول اقتناصه فيفلت منها في اللحظة الأخيرة ببراعة كانت تذهلني و تثير إعجابي وتشعل حماسي.. خاصة إذا تعددت الكلاب وبدا لنا استحالة إفلاته.. كنت أتخيل أحيانا أنه يتعامل مع تلك الكلاب بمكر محبب إلى قلبي فيتركها تقترب منه حتى تظن أنها أطبقت عليه لكنه في اللحظة الأخيرة الحاسمة يفلت منها.. قال لي شخص –لا أذكره- أن الأمر ليس مكرا ولكن ضعف بصره الشديد يجعله لا يرى الخطر حتى يقترب جدا جدا.. حزنت وغضبت فقد كان الاتهام يطعن في كفاءة صديقي الحبيب.. كان إهانة له وبالتالي لي أنا أيضا.. وكان من العجائب علاقته الودودة بكلب يحرس الحديقة الصغيرة الملحقة بمنزلنا..كلب لم نكن اخترناه ولا اقتنيناه.. بل أوى إلينا فآويناه.. كان بالمجاز كلب حراسة.. لكنه في الواقع لم يكن كلب صيد ولا زينة ولا حراسة.. كان كلبا عاديا من كلاب الشوارع.. كان يخيفني.. وكان خوفي منه قد جعله أهم كائن في حياتي.. وكان قبح صوت نباحه يزعجني..أتذكر أنني شكوت من ذلك بل عبرت عن اعتراضي بالبكاء.. أذكر أن أحدهم-لا أذكر من هو- أخذ يعلمني كيف أنه هو الحارس الوفي والفارس الذكي الذي يحرسنا من الأعداء وينبهنا إليهم.. وأننا يجب أن نحتمله بل وأن نحبه لأن شراسته لنا وليست علينا.. قبلت الأمر على مضض.. لكن عداوتي له بدأت تذوب عندما رأيته كثيرا يلعب مع صديقي الحبيب.. بل وبدأت أميل إليه عندما تصورت أن حمايته التي يسبغها علينا من الأعداء لابد أن تشمل صديقي القط الذي ألفه.. لكنه برغم هذا الإلف كان دائما يلتزم جانب الحذر منه رغم أن كلبنا لم يبد منه ما يستوجب هذا الحذر.. تعلقت بالقط كثيرا.. ورغم عدائي الفطري لكل الكلاب الأخرى فقد بدأت أحب كلبنا لأنه كان يحنو على قطي الحبيب ويداعبه..
كانت مغامرات القط وبراعته في الإفلات من أعدائه هي شغلي الشاغل وأهم حدث في حياتي.. ما أن تنقضي مغامرة منها حتى أظل أستعيدها وأرويها في حماسة منقطعة النظير حتى تأتي مغامرة أخرى وبطولة أخرى فأنتقل إلى حكايتها.. كان انفعالي يبلغ ذروة أعلى كلما بدا الإفلات من الخطر أصعب..
وذات يوم.. كنت واقفا في الشرفة أتحدث معه بلغتنا الخاصة.. وفجأة بدأت الواقعة.. بدأت دون أن أحس بها تقريبا.. لم أنتبه إلا في الثواني الأخيرة..
الآن.. بعد ستين عاما.. عندما أستعيد الحدث تضيع مني تفاصيله.. و بالأحرى فإنني لم ألمّ بهذه التفاصيل أبدا.. لا أستطيع الإجابة عن عدد الكلاب المهاجمة.. هل كانت كلبين أو ثلاثة..أم كانت أكثر.. ما أذكره هو الثانية الأخيرة.. لم أر الكلاب وهي تقترب ولكنني رأيتها وهي تتأهب للانقضاض.. سرت النشوة داخلي كتيار كهربائي وأخذ قلبي يدق كمطرقة وأنا أنتظر لحظة النصر المبين المعجزة..
بعد ستين عاما أسأل نفسي: هل كانت الكلاب سريعة في انقضاضها إلى هذا الحد أم أن انفعالي هو الذي خيل إلىّ أنها انقضت على حبيبي بسرعة الضوء.. لكن البطل تنبه في آخر لحيظة.. وقفز قفزته الرائعة فقفز قلبي معه وأنا أتأهب للنشوة المستحيلة والتصفيق وإطلاق صيحة النصر.. وفي تلك اللحيظة بالذات حدث الأمر المذهل.. الأمر الذي لم أتخيله أبدا.. ولكنه حدث.. لم أر بوادره ولكنه حدث.. لم أكن قد تنبهت إلى أن الكلاب المهاجمة جاءت من جانب.. وكان كلبنا في الجانب الآخر.. لحظة القفزة.. والقط في الهواء يمارس لعبة النجاح المستحيلة..في اللحظة الفارقة الخطرة كانت المفاجئة الصاعقة التي لم تستغرق معشار ثانية.. قفز كلبنا فعرقله وأنشب مخالبه فيه في نفس اللحظة التي كانت كلاب الصيد قد أدركته.. وسمعت قطي الحبيب يطلق صرخة بشرية طويلة حادة مفزوعة مستنجدة هائلة .. كان بين أنياب الكلاب.. كانت تجذبه بأنيابها ومخالبها, وجدته قد طال مع تجاذب أطرافه بين الكلاب حتى تضاعف طوله ضعفين أو أكثر.. كانت الكلاب تمزقه.. وتلاحقت الصرخات البشرية الطويلة الحادة المفزوعة المستنجدة الهائلة.. صرخات مسعورة هستيرية.. ولم أدرك إلا بعد لأي أنها لم تكن صرخات القط.. بل كانت صرخاتي أنا.. وكان أحد الكبار قد اختطفني من أمام المشهد البشع رحمة بي و أنا أصرخ وأصرخ وأصرخ..
الآن أذكر أن صرخاتي لم تكن بسبب الحزن فقط.. بل كانت احتجاجا صارخا غاضبا على من حملني كي يبعدني عن المشهد كله.. كنت صغيرا جدا وكان كبيرا وتخيلت أنه يملك قوة أسطورية مادمت رغم محاولاتي المستميتة لم أستطع التملص من حضنه الخانق.. وكانت صرخاتي التي اختنقت فيها الكلمات فتلاشت عبارة عن توسل فاجع أتسول منه به أن يتركني ويعود فيستعمل قوته الخارقة في إنقاذ قطي.
لا أذكر شيئا بعد ذلك.. بل لجأت نفسي إلى حيلة معروفة في علم النفس.. كرهت الكلاب وتجنبت القطط دون أن أعرف لماذا حتى برزت الواقعة في ذاكرتي فجأة بعد أعوام طويلة كما تبرز الآثار المطمورة حين تزيح العواصف الهوجاء أكداس الرمال من عليها بعد آلاف السنين.. وتكرر بروز الحادثة واختفائها فكنت كل بضعة أعوام أتذكرها كما لو كانت قد حدثت بالأمس..
هل كان لذلك تأثير على مواقفي الحادة ضد الظلم وفي مؤازرة المظلوم طيلة حياتي..
كلما شاهدت شراسة معتد أو خيانة حارس استعدت الواقعة.. منذ طفولتي حتى اليوم.. إلا أنني في طفولتي الباكرة استعدتها آلاف المرات وأنا أغير الوقائع وأبدل الأحداث كي أنقذ قطي.. كانت أبسط الوسائل أن أجعل القط يتنبه عشر ثانية قبل الكارثة .. عشر ثانية كانت تتيح له الفرار..عشر ثانية كانت تريحني من ألمٍ لمْ يبرحني العمر كله.. بعد ذلك كنت راميا أحمل جعبة من السهام أطلقها فأقتل بها الكلاب جميعا.. ثم فارسا على جواد أحمل رمحا أطعن به الكلاب جميعا.. ثم كاوبوي أستطيع أن أشهر مسدسي أسرع من قفزة الكلاب الشرسة فأرديها جميعا.. بل وتطور الأمر حتى استعملت الطائرات والقنابل كي أنقذ صديقي.. وفي أحيان أخرى كنت أصبح طبيبا شهيرا أعيد لقطي إبصاره كي لا يقع في المصيدة.. أو أحقنه بعقار جديد لا يعرف سره سواي يمنحه قوة أسطورية تجعله قادرا على تمزيق الكلاب جميعا.
وكنت دائما أعود من رحلة أحلام اليقظة أسيفا لأنني لم أنجح في تحقيقها أبدا.
المرة الأخيرة التي تذكرت فيها تلك الحادثة كانت أثناء حصار غزة..أثناء القصف والحصار وادعاءات مسيلمة عن المعبر المفتوح .. ثم ازداد تجسد الذكرى في اللحظة التي قرأت فيها عن تعذيب المجاهدين في بلادي..
السؤال الذي لم أعثر له على إجابة أبدا.. طيلة الستين عاما الأخيرة.. والذي يتسبب لي في ضيق لا يوصف.. وغضب لا ينفثئ.. ودهشة ليس لها تفسير.. وحزن ليس له عزاء.. هذا السؤال الذي ما يزال يدمدم في وجودي كله هو:
لماذا شارك كلبنا في حصار قطنا..
توقعت منه أن يعينه لا أن يعين عليه..
انتظرت منه أن يفك حصاره لا أن يكمل الدائرة حوله..
لماذا فعل كلبنا ذلك؟
لماذا خان..
لماذا في اللحظة التي كان يجب أن ينقذ فيها افترس..
كان المفروض أن يحمينا من الأعداء فلماذا انضم إلى الأعداء..
تختلط الأسئلة .. وتتزاحم الألفاظ وتختلط المعاني..
كيف انضم كلبنا إلى الأعداء؟..
لماذا يخون الحارس..
لماذا يهون الفارس..
لماذا يتحول الكلب إلى ذئب والذئب إلى أفعى والأفعى إلى شيطان..
لماذا انضم إلى الأعداء..
لماذا..
لماذا..
لماذا..
لماذا فعل كلبنا ذلك؟!..
لماذا شارك في الحصار..
لماذا حاصر.. لماذا حاصر.. لماذا حاصر..
…
فهل منكم من يجيبني ليريحنى يا قراء؟!..